شقاوة روبش
مرحبا بك زائرنا الكريم
شقاوة روبش
مرحبا بك زائرنا الكريم
شقاوة روبش
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شقاوة روبش

قول اللى فى نفسك دون تجريح
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مرحاض الرب فى العهد القديم!!
حقيقة الروح القدس عند النصارى Icon_minitimeالأربعاء يوليو 13, 2011 9:43 am من طرف admin

» ابن قسيس اسلم بعد ان قرأ فى الانجيل
حقيقة الروح القدس عند النصارى Icon_minitimeالجمعة يونيو 03, 2011 7:11 am من طرف admin

» سلام ثمانية اقباط بأسيوط اثناء محاضرة اسلامية الحق نفسك يا قبطي واسلم قبل ما تنقرضوا
حقيقة الروح القدس عند النصارى Icon_minitimeالسبت أبريل 30, 2011 12:26 am من طرف admin

» عن إغفال الإعلام قضية سلوي عادل
حقيقة الروح القدس عند النصارى Icon_minitimeالسبت أبريل 30, 2011 12:15 am من طرف admin

» انقذوا دماء المسلمين والمسلمات الجدد في مصر
حقيقة الروح القدس عند النصارى Icon_minitimeالسبت أبريل 30, 2011 12:05 am من طرف admin

» يهوذا يزني بكنته ثامار
حقيقة الروح القدس عند النصارى Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 8:41 pm من طرف admin

» مريم ام يسوع تتزوج أخيها الشرعي
حقيقة الروح القدس عند النصارى Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 8:33 pm من طرف admin

» لوط يمارس الجنس مع بناته
حقيقة الروح القدس عند النصارى Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 8:20 pm من طرف admin

» هل يسوع رجل بمعنى الكلمة ؟
حقيقة الروح القدس عند النصارى Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 8:16 pm من طرف admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 حقيقة الروح القدس عند النصارى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
admin


المساهمات : 737
تاريخ التسجيل : 24/07/2009
العمر : 55
الموقع : الاسكندرية

حقيقة الروح القدس عند النصارى Empty
مُساهمةموضوع: حقيقة الروح القدس عند النصارى   حقيقة الروح القدس عند النصارى Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 6:54 am

حقيقة الروح القدس عند النصارى :

أما
النصارى وهم أيضاً يعتقدون بقدسية كتب اليهود ، وهي جزء من كتابهم المقدس
ويسمونه بالعهد القديم ، ويؤمنون به كإيمانهم بالعهد الجديد (الأناجيل
والرسائل) وهو حجة عليهم فيـما ورد فيه عن حقيقة الروح القـدس ، فقد جـاء
في الأناجيل والرسائل ما يصدق ما جاء في التوراة عن حقيقة الروح القدس ،
فقد ذكرت تلك الكتب أن الروح القدس ـ عليه السلام ـ كان مع داود عليه
السلام : (( لأن داود نفسه قال بالروح القدس قال الرب لربي )) ، وأن المسيح
ـ عليه السلام ـ قال لهم عنه : (( فكيف يدعوه داود بالروح )) ، وأنه نزل
بالوحي إلى الأنبياء والرسل ، إذ جاء في سفر أعمال الرسل : (( فانصرفوا وهم
غير متفقين بعضهم مع بعض لما قال بولس كلمة واحدة إنه حسناً كلم الروح
القدس آباءنا بأشعياء النبي ، قائلاً اذهب إلى هذا الشعب )) ، وجاء في
رسالة بطرس الثانية : (( لم تأت نبوة قط بمشيئة إنسان ، بل تكلم أناس الله
القديسون مسوقين من الروح القدس )) ، وذكر سفر أعمال الرسل عداوة اليهود
للروح القدس جبريل ـ عليه السلام ـ إذ جاء فيه : (( يا قساة الرقاب وغير
المختونين بالقلوب والآذان أنتم دائماً تقاومون روح القدس ، كما كان آباؤكم
كذلك أنتم ، أي الأنبياء لم يضطهده آباؤكم )) ، ومن صفاته أنه روح الله
الحي إذ جـاء في رسالة بولس الثانية إلى أهـل كورنثوس : (( جبرائيل روح
الله الحي )) ، وفي الإنجيل أنه بشر زكريا بميلاد يوحنا عليهما السلام : ((
فظهرله ملاك الرب واقفاً عن يمين مذبح البخور ، فلما رآه زكريا اضطرب ووقع
عليه خوف ، فقال له الملاك : لا تخف يا زكـريا لأن طلبتك قد سمعت )) ،
وأخبره في هذه البشارة أن امرأته ستلد له ابناً وتسميه يوحنا ، ويكون له
فرحاً وابتهاجاً : (( لأنه يكون عظيماً أمام الرب ، وخمراً ومسكراً لا يشرب
، ومـن بطن أمه يمتلئ مـن الروح القدس )) ، كمـا أن مـريم أم المسيح وجدت
حبلى من الروح القدس : (( و لما كانت مريم أمه مخطوبة ليوسف قبل أن يجتمعا
وجدت حبلى من الروح القدس ))


كما
نزل الروح القدس على المسيح عليه السلام ، واستمر معه بعد أن عمده يوحنا
المعمدان في ماء الأردن : (( ولما اعتمد جميع الشعب اعتمد يسوع أيضاً ، وإذ
كان يصلى انفتحت السماء ونزل عليه الروح القـدس بهيئـة جسمية مثل حمامة ))
، وقال يوحنا المعمدان : (( إني قد رأيت الروح نازلاً مثل حمامة من السماء
فاستقر عليه ، وأنا لم أكن أعرفه ، لكن الذي أرسلني لأعمد بالماء ذاك قال
لي الذي ترى الروح نازلاً ومستقراً عليه فهذا هو الذي يعمد بالروح القدس ))
، وجاء في الإنجيل : (( وفي تلك الأيام جاء يسوع ... واعتمد من يوحنا في
الأردن ، وللوقت وهو صاعد من الماء رأى السموات قد انشقت والروح مثل حمامة
نازلاً عليه ))


كما
أن الروح القدس مؤيدٌ للمسيح في دعوته ومعجزاته : (( أما يسوع فرجع من
الأردن ممتلئاً من الروح القدس، وكان يقتاد بالروح في الـبرية )) ، وجـاء
أيـضاً : (( ورجع يسوع بقوة الروح إلى الجليل ..... وكان يعلم في مجامعهم
)) ، وفي الإنجيل يقول المسيح عليه السلام : (( روح الرب عليّ لأنه مسحني
لأبشر المساكين ، أرسلني لأشفي المنكسري القلوب )) ، ويتحدث سفر أعمال
الرسل عن المعجزات التي أيد الله بها المسيح بواسطة الروح القدس ، إذ يقول :
(( يسوع الذي من الناصرة كيف مسحه الله بالروح القدس والقوة الذي جال يصنع
خيراً ويشفي جميع المتسلط عليهم إبليس لأن الله كان معه )) ، ففي هذين
النصين نجد أن الروح القدس مرادفاً للفظ القوة ، أي أنه القوة التي أيد
الله بها المسيح ـ عليه السلام ـ واستطاع بهذه القوة شفاء الأمراض ، وإجراء
المعجزات ، بإذن الله تعالى ، وهي القوة التي أيد الله بها أنبياءه ورسله ،
ومن شاء من عباده المؤمنين .


كما
أخبر المسيح ـ عليه السلام ـ تلاميذه ورسله ، بأن الروح القدس سيلهمهم
ويؤيدهم ، فقال : (( ولكن احذروا من الناس ، لأنهم سيسلمونكم إلى مجالس ،
وفي مجامعهم يجلدونكم وتساقون أمام ولاة وملوك من أجلي، شهادة لهم وللأمم ،
فمتى أسلموكم فلا تهتموا كيف أو بما تتكلمون ، لأنكم تعطون في تلك الساعة
ما تتكلمون به ، لأن لستم أنتم المتكلمين ، بل روح أبيكم الذي يتكلم فيكم
)) ، وقال عليه السلام : (( ومتى قدموكم إلى المجامع والرؤساء والسلاطين
فلا تهتموا كيف أوبما تقولون ، لأن الروح القدس يعلمكم في تلك الساعة مايجب
أن تقولوه )) .




وعند
سؤال اليهود للمسيح ـ عليه السلام ـ عن الملاك الذي يؤيده الله به ،
أخبرهم أنه الروح القدس ، فردوا على المسيح رداً قبيحاً ، وزعموا أنه روح
نجس ، ومرة أخرى زعموا أن الروح القـدس (( بلعزبول )) يعني رئيس الشياطين،
ففي الإنـجيل : (( أما الفريسيون فلما سمعوا ( أي عن شفاء المسيح للمجنون )
قالوا هذا لا يخرج الشياطين إلا ببلعزبول رئيس الشياطين ، فعلم يسوع
أفكارهم ، وقـال لهم ... إن كنت أنا ببلعزبول أخرج الشياطين فأبناؤكم بمن
يخرجون ، لذلك هم يكونون قضاتكم ، ولكن إن كنت أنا بروح الله أخـرج الشيطان
فقـد أقبـل عليكم مـلكوت الله )) .




ثم
حذرهم ـ عليه السلام ـ من القول على الروح القدس إنه روح نجس ، فقال : ((
لذلك أقول لكم كل خطية وتجديف يغفر للناس وأما التجديف على الروح فلن يغفر
للناس ، ومن قال كلمة على ابن الإنسان يغفر له ، وأما من قال على الروح
القدس فلن يغفر له لا في هذا العالم ولا في الآتي )) . وقال أيضاً : ((
الحق أقول لكم إن جميع الخطايا تغفر لبني البشر والتجاديف التي يجدفونها ،
ولكن من جدف على الروح القدس فليس له مغفرة إلى الأبد ، بل هو مستوجب
دينونة أبدية ، لأنهم قالوا إن معه روحاً نجساً )) .
كما
أن يوحنا المعمدان أخبر اليهود أن الذي سيأتي من بعده يعمد بالروح القدس ،
فقال : (( والآن قد وضعت الفأس على أصل الشجرة ، فكل شجرة لا تصنع ثمراً
جيداً تقطع وتلقى في النار ، أنا أعمدكم بماء للتوبة ، ولكن الذي يأتي بعدي
هو أقوى مني ، لذلك لست أهلاً أن أحل حذاءه ، هو سيعمدكم بالروح القدس
ونار ، الذي رفشه في يده ، وسينقي بيدره ويجمع قمحه إلى المخزن ، وأما
التبن ، فيحـرقه بنـار لا تطـفأ)) .


وهذا
الخبر يحمل بشارة ، ويظهر أنها دلالة على نبوة نبينا محمد صلى الله عليه
وسلم ، إذ ورد الكثير من البشارات به في التوراة والإنجيل ، ولكن النصارى
لما جعلوا المسيح ـ عليه السلام ـ محوراً لكل الأحداث ، قالوا إن يوحنا
يتكلم هنا عن المسيح ، علماً بأن المسيح كان معاصراً ليوحنا ولم يأت بعده ،
وكان بنفس السن بفارق ستة أشهر في الميلاد ، بدليل أن المسيح تعمد بالماء
على يد يوحنا ، كما ورد في النصوص السابقة من أناجيل متى ولوقا ومرقس .
كما
أن ( يوحنا) يحيى ـ عليه السلام ـ عرف العلامة على المسيح من نزول الروح
القدس عليه مثل حمامة ، إذ قال : (( إني قد رأيت الروح نازلاً مثل حمامة من
السماء فاستقر عليه ، وأنا لم أكن أعرفه ، لكن الذي أرسلني لأعمد بالماء
ذاك قال لي الذي ترى الروح نازلاً ومستقراً عليه فهذا هو الذي يعمد بالروح
القدس )) ، وهذا يدل على أنه أمين الوحي جبريل عليه السلام بدليل قوله : ((
فلما اعتمد يسوع صعد للوقت من الماء ، وإذا السموات قد انفتحت له ، فرأى
روح الله نازلاً مثل حمامة وآتياً عليه ، وصوت من السموات قائلاً هذا هو
ابني الحبيب الذي به سررت )) ، وهذا الصوت من السموات هو الوحي الذي جاء به
جبريل ، وهو قوله : (( هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت)) ، والبنوة في
هـذا النص وفي غيره مـن النصوص الإنجيلية لا يقصد بها البنوة التناسلية ،
وإنما يقصد بها حنان الله ورعايته له وقـربه من الله ، بدليل أن الأناجيل
تطلق على تلاميذ المسيح وكل الناس المؤمنين بالله بأنهم أبناء الله .
ونزول
الروح القدس على المسيح -عليه السلام- على هيئة حمامة ، أو نزول غيره من
الملائكة على أي هيئة كانت ، معلومة عند الأنبياء وأتباعهم ، فقد ذكر الله
تعالى نزول الملائكة على إبراهيم عليه السلام على هيئة رجال ، قال تعالى :
(( هل أتاك حديث ضيف إبراهيم المكرمين ، إذ دخلوا عليه فقالوا سلاماً قال
سلام قوم منكرون ، فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين ، فقربه إليهم قال ألا
تأكلون ، فأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف وبشروه بغلام عليم ، فأقبلت امرأته
في صرة فصكت وجهها وقالت عجوز عقيم ، قالوا كذلك قال ربك إنه هو الحكيم
العليم ، قال فما خطبكم أيها المرسلون ، قالوا إنا أرسلنا إلى قـوم مجرمين
لنرسل عليهم حجارة مـن طين مسومة عـند ربك للمسرفين )) .


وكذلك
كان نزول الروح القدس جبريل عليه السلام ، على نبينا محمد صلى الله عليه
وسلم ، كان ينزل بعض المرات على هيئته التي خلقه الله عليها ، وينزل في
مرات أخرى على هيئة الصحابي الجليل دحية بن خليفة الكلبي .


وبهذا
يتبين لنا من هذه النصوص حقيقة الروح القدس ، وأنه كان مع داود ـ عليه
السلام ـ وأنه بشر زكريا ، ومريم ، وأن يحيى والمسيح ـ عليهما السلام ـ
وكذلك تلاميذ المسيح ورسله كان يعضدهم الروح القدس ، ويحل عليهم ، ومنه
يمتلئون ، ويؤيدهم بالنصر ، كما بينت تلك النصوص أن المسيح ـ عليه السلام ـ
حذر اليهود من ألفاظ السوء التي يقولونها على الروح القدس ، وأن من يفعل
ذلك فلن يغفر له لا في الدنيا ولا في الآخرة .


كما
بينت تلك النصوص ، أن الروح القدس ورد ذكره بمعنى جبريل ـ عليه السلام ـ
وبمعنى الوحي الإلهي ، وبمعنى النصر والتأييد للمؤمنين ، ويبدو أن هذا هو
الاعتقاد الذي كان عليه النصارى في حياة المسيح وحواريوه والقرون الثلاثة
الأولى لميلاده ، بدليل أن الشواهد من مصادرهم الدينية ـ الآنفة الذكر ـ
لاتعني سوى ذلك ، لأن اعتقادهم ألهيته لم يتقرر إلا بعد رفع المسيح ـ عليه
السلام ـ بأربعة قرون ، أي في مجمع القسطنطينية سـنة 381م ،

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://robesh.yoo7.com
 
حقيقة الروح القدس عند النصارى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حقيقة الروح القدس عند اليهود
» حقيقة الروح القدس عند المسلمين :

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شقاوة روبش :: اللعنة على عباد الصليب-
انتقل الى: