شقاوة روبش
مرحبا بك زائرنا الكريم
شقاوة روبش
مرحبا بك زائرنا الكريم
شقاوة روبش
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شقاوة روبش

قول اللى فى نفسك دون تجريح
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مرحاض الرب فى العهد القديم!!
حقيقة الروح القدس عند المسلمين : Icon_minitimeالأربعاء يوليو 13, 2011 9:43 am من طرف admin

» ابن قسيس اسلم بعد ان قرأ فى الانجيل
حقيقة الروح القدس عند المسلمين : Icon_minitimeالجمعة يونيو 03, 2011 7:11 am من طرف admin

» سلام ثمانية اقباط بأسيوط اثناء محاضرة اسلامية الحق نفسك يا قبطي واسلم قبل ما تنقرضوا
حقيقة الروح القدس عند المسلمين : Icon_minitimeالسبت أبريل 30, 2011 12:26 am من طرف admin

» عن إغفال الإعلام قضية سلوي عادل
حقيقة الروح القدس عند المسلمين : Icon_minitimeالسبت أبريل 30, 2011 12:15 am من طرف admin

» انقذوا دماء المسلمين والمسلمات الجدد في مصر
حقيقة الروح القدس عند المسلمين : Icon_minitimeالسبت أبريل 30, 2011 12:05 am من طرف admin

» يهوذا يزني بكنته ثامار
حقيقة الروح القدس عند المسلمين : Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 8:41 pm من طرف admin

» مريم ام يسوع تتزوج أخيها الشرعي
حقيقة الروح القدس عند المسلمين : Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 8:33 pm من طرف admin

» لوط يمارس الجنس مع بناته
حقيقة الروح القدس عند المسلمين : Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 8:20 pm من طرف admin

» هل يسوع رجل بمعنى الكلمة ؟
حقيقة الروح القدس عند المسلمين : Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 8:16 pm من طرف admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 حقيقة الروح القدس عند المسلمين :

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
admin


المساهمات : 737
تاريخ التسجيل : 24/07/2009
العمر : 55
الموقع : الاسكندرية

حقيقة الروح القدس عند المسلمين : Empty
مُساهمةموضوع: حقيقة الروح القدس عند المسلمين :   حقيقة الروح القدس عند المسلمين : Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 6:56 am

هذه الصــفات للروح القــدس ـ حسب المصادر الدينية السابقة ـ هي التي صدقها القرآن الكريم المنزل على خاتم المرسلين ، والمصدق لما بين يديه من الكتب السابقة ، والمهيمن عليها ، فقد جاء الروح في القرآن الكريم ، على عدة أوجه :



أحدها : الوحي الإلهي ، قال تعالى : (( ينزل الملائكة بالروح من أمره على من يشاء من عباده أن أنذروا أنه لا إله إلا أنا فاتقون )) ، وقال تعالى : (( وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ، ولكن جعلناه نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا )) ، وقال تعالى : (( يلقي الروح من أمره على من يشاء من عباده لينذر يوم التلاق )) .



الثاني : القوة والثبات والنصرة التي يؤيد بها من يشاء من عباده المؤمنين ، قال تعالى: (( أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه )) .



الثالث : ويأتي الروح بمعنى جبريل ـ عليه السلام ـ قال تعالى : (( نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين بلسان عربي مبين )) ، وقال تعالى : (( قل من كان عدواً لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله )) ، وهو روح القدس ، قال تعالى : (( قل نزله روح القدس من ربك بالحق )) ، وقال تعالى : (( وآتينا عيسى ابن مريم البينات وأيدناه بروح القدس )) ، وقال تعالى : (( إذ قال الله يا عيسى ابن مريم اذكر نعمتي عليك وعلى والدتك إذ أيدتك بروح القدس تكلم الناس في المهد وكهلاً )) .



الرابع : الروح التي سأل عنها اليهود ، فأجيبوا بأنها من أمر الله ، قال تعالى : (( يسألونك عن الروح ، قل الروح من أمر ربي )) ، وقد قيل إنها الروح المذكورة في قوله تعالى : (( يوم يقوم الروح والملائكة صفاً لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صواباً )) ، وقـال تعـالى : (( تـنزل الملائكة والروح فيـها بإذن ربـهم من كل أمـر )) .



الخامس : المسيح بن مريم ، قال تعالى : (( إنما المسيح عيسى بن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه )) ، وقال تعالى : (( والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا وجعلناها وابنها آية للعالمين )) ، وقال تعالى : (( ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين )) .



ووجه اختصاص إضافة روح عيسى ـ عليه السلام ـ إلى الله تعالى ، أنه لما كان الله تعالى خلقه بكلمته ، أي خلقه بالكلمة التي أرسل بها جبريل ـ عليه السلام ـ إلى مريم فنفخ فيها من روحه بإذن ربه عز وجل فكان عيسى بإذنه عز وجل ، وكانت تلك النفخة التي نفخها في جيب درعها ، فنزلت حتى ولجت فرجها بمنزلة لقاح الأب والأم ، والجميع مخلوق الله عز وجل ، ولهذا قيل لعيسى : إنه كلمة الله وروح منه ، لأنه لم يكن له أب تولد منه ، وإنما هو ناشئ عن الكلمة التي قال له بها كن فكان ، والروح التي أرسل بها جبريل ـ عليه السلام ـ قال عبد الرزاق عن معمر عن قتادة : (( وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه )) ، هو كـقوله : (( كن فيكون )) .



قال ابن أبي حاتم : (( وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه )) قال : ليس الكلمة صارت عيسى ، ولكن بالكلمة صار عيسى )) . إنها الكلمة التي جاء بها جبريل إلى مريم ، فنفخ فيها بإذن الله فكان عيسى ـ عليه السلام ـ قال البخاري بسنده عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( من شهد أن لا إله إلا الله ، وحده لاشريك له ، وأن محمداً عبده ورسوله ، وأن عيسى عبد الله ورسوله ، وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه ، والجنة حق والنار حق ، أدخله الله الجنة على ماكان من العمل )) ، فقوله في الآية والحديث (( وروح منه)) كقوله تعالى : (( وسخر لكم ما في السموت وما في الأرض جميعاً منه)) ،

أي : من خلقه ومن عنده ، وليست من للتبعيض كما تقوله النصارى .. بل هي لابتداء الغاية ، وقال مجاهد في قوله (( وروح منه )) أي : رسول منه ، وقال غيره : ومحبة منه ، والأظهر الأول وهو أنه مخلوق من روح مخلوقة ، وأضيفت الروح إلى الله على وجه التشريف ، كما أضيفت الناقة والبيت إلى الله في قوله: (( هذه ناقة الله )) ، وفي قوله : (( وطهر بيتي للطائفين )) ، وكما روي في الحديث الصحيح : (( فأستأذن على ربي في داره )) ، أضافها إليه إضافة تشريف ، وهذا كله من قبيل واحد ونمط واحد .



ويقول الإمام القرافي ـ رحمه الله ـ في معنى الروح : إن الروح اسم للريح الذي بين الخافقين ، يقال لها ريح وروح لغتان ، وكذلك في الجمع رياح وأرواح ، واسم لجبريل عليه السلام ، وهو المسمى بروح القدس ، والروح اسم للنفس المقومة للجسم الحيواني ... إن معنى الروح المذكورة في القرآن الكريم في حق عيسى عليه السلام ، هو الروح الذي بمعنى النفس المقومة لبدن الإنسان ، ومعنى نفخ الله تعالى في عيسى ـ عليه السلام ـ مـن روحه ، أنه خلق روحاً نفخها فيه ، فـإن جميع أرواح الناس يصدق أنها روح الله ، وروح كل حيوان هي روح الله تعالى ، فإن الإضافة في لسان العرب تصدق حقيقة بأدنى الملابسة، كقول أحد حاملي الخشبة للآخر : طرفي مثل طرفك ، وشل طرفك : يريد طرف الخشبة ، فجعله طرفاً للحامل ، ويقول : طلع كوكب زيد ، إذا كان نجم عند طلوعه يسري بالليل ، ونسبة الكوكب إليه نسبة المقارنة فقـط، فكيف لا يضاف كل روح إلى الله تعالى وهو خالقها ومدبرها في جميع أحوالها ؟ وكذلك يقول بعض الفضلاء : لما سئل عن هذه الآية ، فقال : نفخ الله تعالى في عيسى عليه السلام روحاً من أرواحه ، أي : جميع أرواح الحيوان أرواحه ، وأما تخصيص عيسى عليه السلام بالذكر ، فللتنبيه على شرف عيسى عليه السلام ، وعلو منزلته ، بذكر الإضافة إليه ، كما قال تعالى : (( إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان )) ، و (( إن عبادي ليس لك عليهم سلطان )) ، مع أن الجميع عبيده ، وإنما التخصيص لبيان منزلة المخصص .



لكن النصارى مع هذه البينات الصريحة الواضحة عن حقيقة الروح القدس المذكورة في كتب الله السابقة واللاحقة ، يأبى عليهم ضلالهم وانحرافهم عن الحق إلا تحريف مثل هذه النصوص المحكمة ، وتأويلها على غير مراد الله عز وجل ، أحدثوا ذلك وأقروه في مجامعهم بعد عدة قرون من رفع المسيح ـ عليه السلام ـ فأولوا تلك النصوص وحرفوها ، وحرفوا الكثير من أحكام تلك الكتب لتوافق اعتقادهم ألوهية المسيح وألوهية الروح القدس ، فأحدثوا عقيدة التثليث الذي يتكون عندهم من الآب والابن والروح القدس ، وغير ذلك الكثير مما حرفوه وبدلوه ، وخالفوا فيه كتب الله المنزلة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://robesh.yoo7.com
 
حقيقة الروح القدس عند المسلمين :
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حقيقة الروح القدس عند المسلمين :
» حقيقة الروح القدس عند النصارى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شقاوة روبش :: اللعنة على عباد الصليب-
انتقل الى: